الأسباب التي تؤدي إلى حدوث نقصاً بدم الحيض :- يوجد عدد
من الأسباب ، و العوامل التي تؤدي إلى حدوث النقص بدم
الحيض ، و منها :-
من الأسباب ، و العوامل التي تؤدي إلى حدوث النقص بدم
الحيض ، و منها :-
أولاً :- زيادة الشعور لدى المرأة بالتوتر النفسي ، و القلق .
ثانياً :- إتباع حمية غذائية أو نظاماً غذائياً قاس أو غير سليم .
ثالثاً :- الإصابة بمرض فقر الدم ، و سوء التغذية .
رابعاً :- الإصابة بمرض البواسير .
خامساً :- كثرة ممارسة الرياضة .
سادساً :- وجود انسداد في غشاء البكارة .
سابعاً :- مجموعة الاضطرابات
الهرمونية الخاصة بالغدة الدرقية
مثال عدم قيام الغدة بإنتاج الهرمونات
التي تعمل على إفرازها في العادة بشكل كاف .
الهرمونية الخاصة بالغدة الدرقية
مثال عدم قيام الغدة بإنتاج الهرمونات
التي تعمل على إفرازها في العادة بشكل كاف .
ثامناً :- في بعض الحالات قد تكون المشكلة عضوية مثال حدوث
التصاقات في تجويف أو بطانة الرحم ، حيث يطلق على تلك
المشكلة الصحية متلازمة أشرمان ، و هي في الغالب منها ما
تأتي كنتيجة لإجراء عملية في الرحم مثال عملية التنظيف
الرحمية أو استئصال الألياف الرحمية أو توسيع عنق الرحم .
التصاقات في تجويف أو بطانة الرحم ، حيث يطلق على تلك
المشكلة الصحية متلازمة أشرمان ، و هي في الغالب منها ما
تأتي كنتيجة لإجراء عملية في الرحم مثال عملية التنظيف
الرحمية أو استئصال الألياف الرحمية أو توسيع عنق الرحم .
تاسعاً :- قد يتسبب الوزن الزائد ، و السمنة المفرطة في بعض
الحالات في حدوث تلك المشكلة .
الحالات في حدوث تلك المشكلة .
عاشراً :- زيادة هرمون التستوستيرون الذكوري .
إحدى عشر :- حدوث زيادة في النسبة الخاصة بهرمون الحليب ،
و التي تكون أعلى من معدلها الطبيعي .
و التي تكون أعلى من معدلها الطبيعي .
أثنى عشر :- الإصابة بمرض تكيس المبايض .
ثلاثة عشر :- وجود خلل في عملة الإباضة أو ضعف عالي بها .
تشخيص نقص دم الحيض :- يجب القيام أولاً بتشخيص الحالة
و بالتالي معرفة السبب الرئيسي وراء إحداث تلك المشكلة
الصحية الخاصة بنقص دم الحيض ، وذلك حتى يتمكن الطبيب
المختص من علاج المشكلة ، و تكون عملية التشخيص بتلك
الحالة من خلال إجراء عدداً من الفحوصات الطبية ، و التحاليل
الهرمونية ، و التي تكون عملية إجرائها في الغالب في ثاني أيام
الدورة الشهرية ، و ذلك نظراً للنشاط الهرموني العالي في تلك
الفترة بل أن يكون من الممكن القيام بعمل منظراً رحمي من أجل
التشخيص الدقيق للحالة .
و بالتالي معرفة السبب الرئيسي وراء إحداث تلك المشكلة
الصحية الخاصة بنقص دم الحيض ، وذلك حتى يتمكن الطبيب
المختص من علاج المشكلة ، و تكون عملية التشخيص بتلك
الحالة من خلال إجراء عدداً من الفحوصات الطبية ، و التحاليل
الهرمونية ، و التي تكون عملية إجرائها في الغالب في ثاني أيام
الدورة الشهرية ، و ذلك نظراً للنشاط الهرموني العالي في تلك
الفترة بل أن يكون من الممكن القيام بعمل منظراً رحمي من أجل
التشخيص الدقيق للحالة .
طرق العلاج الخاصة بنقص دم الحيض :-
أولاً :- في حالة إذا كان نقص دم الحيض حاصلاً كنتيجة لوجود
خلل في التوازن الهرموني بين الهرمونات المسئولة عن الدورة
الشهرية فإنه يكون بالإمكان تناول حبوب من هرمون
البروجيسترون ، و الذي يكون استعماله من أجل إعادة التوازن
الهرموني إلى طبيعته مرة أخرى علاوة على قيامه بتغذية بطانة
الرحم ، و إعادتها لوضعها الطبيعي مرة أخرى ، و ذلك يكون
تحت إشراف الطبيب المختص ، من أجل تحديد الجرعة المناسبة
منه ، علاوة على المدة الخاصة بالعلاج .
خلل في التوازن الهرموني بين الهرمونات المسئولة عن الدورة
الشهرية فإنه يكون بالإمكان تناول حبوب من هرمون
البروجيسترون ، و الذي يكون استعماله من أجل إعادة التوازن
الهرموني إلى طبيعته مرة أخرى علاوة على قيامه بتغذية بطانة
الرحم ، و إعادتها لوضعها الطبيعي مرة أخرى ، و ذلك يكون
تحت إشراف الطبيب المختص ، من أجل تحديد الجرعة المناسبة
منه ، علاوة على المدة الخاصة بالعلاج .
ثانياً :- من الممكن استعمال بعضاً من تلك المواد أو الأعشاب
الطبيعية التي تعمل على تحسي عملية التبويض ، و من ثم إعادة
التوازن الهرموني بين الهرمونات المسئولة عن عملية الحيض
مثال شرب حليب الصويا أو تناول
منقوع البردقوش ، علاوة إلى
المرمرية أو تناول التلبينة الخاصة بالشعير المطحون مع الحليب
، كما أنه علاوة على ذلك دائماً ما ينصح بضرورة زيادة كمية
الفواكه ، و الخضروات المتناولة مع الأخذ في الاعتبار ضرورة
القيام بالمراجعة الطبية من أجل تحديد السبب الذي نتج عنه تلك
المشكلة الصحية في الأساس ، حيث لا يغني العلاج بالأعشاب
عن العلاج المتخصص لتلك المشكلة الصحية .
الطبيعية التي تعمل على تحسي عملية التبويض ، و من ثم إعادة
التوازن الهرموني بين الهرمونات المسئولة عن عملية الحيض
مثال شرب حليب الصويا أو تناول
منقوع البردقوش ، علاوة إلى
المرمرية أو تناول التلبينة الخاصة بالشعير المطحون مع الحليب
، كما أنه علاوة على ذلك دائماً ما ينصح بضرورة زيادة كمية
الفواكه ، و الخضروات المتناولة مع الأخذ في الاعتبار ضرورة
القيام بالمراجعة الطبية من أجل تحديد السبب الذي نتج عنه تلك
المشكلة الصحية في الأساس ، حيث لا يغني العلاج بالأعشاب
عن العلاج المتخصص لتلك المشكلة الصحية .
تعليقات
إرسال تعليق